إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأحد، 20 يونيو 2010

الشباب ليس شباب القلب

أنطلقت في عز الحر الي بني سويف بجلبابي الأبيض بعد أن صفعت زوجتي وأسقطتها أرضا لإهانتها الشديدة لي وهي تحاول إصلإح قميص أهداه لي إبن شقيقتها _لامست جارتي بالسيارة ذراعي برفق جميلة وجارتها أجمل_ثم نزعت القميص بهمهمات ترجمتها هذا ليس قميصك أنظلقت الي أمي أنا رايح لوحدك يا بني وبالشبشب والجلابية. ركبت مع قبطي بهدف توصيلي إلي أحد معارفي لديه سيارة مكيفة لكني آثرت السلامة وأقلني القبطي المهذب حتي القطار بعد أن أدركت القطار قادما أتصل د/شريف والذي نسيت موعده بمكتبي وطلب مني أنتظاره علي المحطة أقلع القطار والرجل يلهث لينفحني 150جنيها أتعاب ونزل بصعوبة من القطار_لامستني عدة مرات جارتي ذات البادي الأحمر_ وصلت ثم أشتريت مانجو ومشمش و أقلني تاكسي للقرية في رجلة لم تتكلف من بدايتها حتي الان سوي ٧٥جنيها. لكني شرفت بعمي وأيمان ووفاء وأمال وحرم عمي وأخيها والعريس وعديليه وخالد وإسلام وذات الذراع الناعم في الميكروباص وأم أحمد بائعة العيش في الشيخ زويد جارتهم ._خاطبت جارتها الاجمل ورجوتها أن تقفل الشباك قليلا لسخونة الهواء ما أجمل عينيها.
سلام الله عليكم.
عدت اليكم بعد تعارفي بهما كانت جارتي واثقة من نفسها :علا أحمد دسوقي إبنة عمدة دهروط وبعد مجادثة طويلة تبين لي أنها أجمل من الوهلة الأولي .
عندما نزلت صعقتني بعد أن أتفضل يا عمو البيت معانا أنت طلعت قريبنا
عمو اللعنة علي الشيب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق