إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، 21 أكتوبر 2011

الله وحده هو العادل الرحيم

هالنى ان اجد من الناس من لم يأبه لقتل الطاغية القذافى رغم أسره حيا وكذا قتل أبنه بعد الاسر ووجدنا من يستعين برأى مشايخ بعدم جواز الترحم على القذافى لثبوت كفره فى رأيهم
وأنبه اننى فرحت وبشرت لثورة 17 فبراير وكنت من أول من دعمها على صفحات التواصل الاجتماعى بل اننى توقعت أن تكون نهاية القاتل قتله ولكن وقد من الله على الثورة بالقبض عليه حيا وأبنه المعتصم فأننى لأأجد مبررا أخلاقيا واحد يقبل بقتل الاسير مهما كان مسلكه ولا أجد فى وجدانى ما يقبل بأى عذر لهذا الحمق الذى عرفته فى بعض من عرفتهم من شباب ليبيا ونسأل الله أن يغفر لهم هذه الزلة الاخلاقية الخطيرة ولا تكون مؤشرا على القادم فى ليبيا الشقيقة