إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 10 يونيو 2010

كيف يجف الحبر ويقف القلم؟

أحداث جسام مرت بها حياتي ووقف القلم عاجزا عن توثيقها وبدا أن العجز دهشة ثم عدم إكتراث بعد أن اعتاد الوجدان أستقبال أكثر الأحداث عجبا وتناقضا وأصبح عجز قصيدة قديمة (أهل الكهف):
ولما أعتدنا الليل;
الحق يقال :
زمن السيف وزمن الخيل
قد كان زمان الجاهلية.
هو وصف دقيق لحالتي وحال أغلبنا.
عفوك يارب الأغلب شرب من نهر جنون توفيق الحكيم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق