لاشك أن الشعب المصري قد أختار أن يولي وجه شطر اليمين الاسلامي المعتدل وهذا حقه وكان لفشل اليسار عالميا وفي العالم العربي وأحتساب الطغاة القتلة أمثال معمر والاسد علي هذا التيار وتشرذم رموزه المحترمة في مصر ما بين أحزاب الناصري والتجمع والكرامة والاشتراكي من سبب عزوف الشعب عنهم لكن هالني أن رمز وطني بحجم كمال أحمد يدير الان معركة إعادة بأقل من نصف أصوات منافسه المجهول مرشح جماعة الأخوان كأن مدينة الاسكندرية قد نسيت من هو كمال أحمد مناضل سياسي كان يهتز لثورته عرش الطاغية مبارك المخلوع وبذل أداء برلماني رائع ولو أنني لا يحق لي أن أعتب علي جماعة الاخوان لنزولها ضد هذا الرجل وقطعا ودغدغة مشاعر الناس الدينية والتدليس عليهم وكأنه لا كمال الا لهم وأنه ليس بأحمد
لكنني أعتب عليك يا أسكندرية ونأسف لك يا كمال يا أحمد علي سوءات اليسار
الخميس، 1 ديسمبر 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق