هالنى ان اجد من الناس من لم يأبه لقتل الطاغية القذافى رغم أسره حيا وكذا قتل أبنه بعد الاسر ووجدنا من يستعين برأى مشايخ بعدم جواز الترحم على القذافى لثبوت كفره فى رأيهم
وأنبه اننى فرحت وبشرت لثورة 17 فبراير وكنت من أول من دعمها على صفحات التواصل الاجتماعى بل اننى توقعت أن تكون نهاية القاتل قتله ولكن وقد من الله على الثورة بالقبض عليه حيا وأبنه المعتصم فأننى لأأجد مبررا أخلاقيا واحد يقبل بقتل الاسير مهما كان مسلكه ولا أجد فى وجدانى ما يقبل بأى عذر لهذا الحمق الذى عرفته فى بعض من عرفتهم من شباب ليبيا ونسأل الله أن يغفر لهم هذه الزلة الاخلاقية الخطيرة ولا تكون مؤشرا على القادم فى ليبيا الشقيقة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق